إن التركيب الذري المثالي لألماسنا مثالي للبحث في مجال الضوئيات الكمومية والبصريات. دوران الإلكترون في مركز Hydray (عيب في المستوى الذري في الماس) أثبتت فعاليتها في تخزين الوسائط للمعلومات والحوسبة الكمومية. يعد الماس من النوع IIa بمستوى خلع منخفض وبدون شوائب وملوثات أحد أكثر الحلول المنظورية في هذا المجال. على الرغم من أن هذه التكنولوجيا لا تزال في مرحلة التطوير, ليس هناك شك في أن مادة مثل الماس ستلعب دورًا مهمًا جدًا في البحث الكمي.